قصص انسانية
مايا الحاج
مايا في حفل المغتربين.. وقفت تخبر حكايتها
#حكايا_المبرة
“.. خلقت اليوم، بنّوت على قد كف الإيد
.. ارتاحت جوارح “أيام” الرقيقة، تنفّست الصّعداء، وراحت تحدّق بأسرارٍ وخفايا قد برتْها خياشيم الذاكرة الخرساء. فأيقنْت فيها، خفقات قلب طفلةٍ صغيرة، قد انقطع وصْلها عند السابعة من عمرها، وما زالت تتمسّك بشدةٍ به، كالطفلة التي لا تنفكّ عن إفلات يد أمّها من خوفها الشديد..”
هيك بلّشت مايا حكايتها..
اللي خبرتنا إنها عم تكتبها بمقطع فيديو سابق، خلال مقابلتها مع الكاتب والإعلامي زاهي وهبي.
مايا -بنت 21 سنة- خلقت مع تشوه خلقي بمنطقة الفم، وخضعت لعمليات جراحية وجلسات علاجية عديدة
فقدت بيها بعمر 7 سنين، وكانت إم وأخت وصديقة لإخواتها التلاتة
قادرة كل يوم تفرجينا هالطاقة الإيجابية بوجها وكلامها، لأن عندا محبة وإصرار وثقة ما بيخلصو ولأن لقيت أشخاص يدعموها ويوقفوا حدها!
وبهيدي الصورة، وقفت مايا بكل ثقة وعرّفت حفل المغتربين اللي نظمته مؤسسات الإمام الصدر عام 2018
رابط الفيديو السابق: https://www.youtube.com/watch?v=q4-rn1o4nI0
#حكايا_المبرة
“.. خلقت اليوم، بنّوت على قد كف الإيد
.. ارتاحت جوارح “أيام” الرقيقة، تنفّست الصّعداء، وراحت تحدّق بأسرارٍ وخفايا قد برتْها خياشيم الذاكرة الخرساء. فأيقنْت فيها، خفقات قلب طفلةٍ صغيرة، قد انقطع وصْلها عند السابعة من عمرها، وما زالت تتمسّك بشدةٍ به، كالطفلة التي لا تنفكّ عن إفلات يد أمّها من خوفها الشديد..”
هيك بلّشت مايا حكايتها..
اللي خبرتنا إنها عم تكتبها بمقطع فيديو سابق، خلال مقابلتها مع الكاتب والإعلامي زاهي وهبي.
مايا -بنت 21 سنة- خلقت مع تشوه خلقي بمنطقة الفم، وخضعت لعمليات جراحية وجلسات علاجية عديدة
فقدت بيها بعمر 7 سنين، وكانت إم وأخت وصديقة لإخواتها التلاتة
قادرة كل يوم تفرجينا هالطاقة الإيجابية بوجها وكلامها، لأن عندا محبة وإصرار وثقة ما بيخلصو ولأن لقيت أشخاص يدعموها ويوقفوا حدها!
وبهيدي الصورة، وقفت مايا بكل ثقة وعرّفت حفل المغتربين اللي نظمته مؤسسات الإمام الصدر عام 2018
رابط الفيديو السابق: https://www.youtube.com/watch?v=q4-rn1o4nI0