نُبذة تاريخية
الحرب مرة أخرى
2006
الحرب، مرة أخرى! نكسة في مسيرتنا للمضي قدما؛
ولدت حرب عام 2006 خسائر مادية وتنظيمية وبشرية يصعب علينا قياسها بدقة. ومن الطبيعي أن يتأثر كل العاملين ومعظم الطلاب وذووهم بتلك الأوضاع وأن يكون لهذا الأمر تداعياته على أداء المؤسسات وعلى مواردها في المديين القصير والمتوسط.
خلال الحرب، تعرض النشاط الإعتيادي لشلل شبه تام، والمركزان الوحيدان اللذان استمرا في توفير الخدمات كانا مركزي عنقون وكفرحتى إضافة إلى مبادرات بعض الأعضاء والعاملين ممّن بقوا في صور، وعملوا على دعم بلديتها بأدوية الأمراض المزمنة وغيرها. بالإضافة إلى الأضرار التي لحقت بالعديد من مرافق المؤسسات الأساسية في بيروت والجنوب، أدّت الحرب إلى تعثّر التعاقدات المبرمة مع الجهات الحكومية والهيئات الدولية، وتم إعادة النظر في البرامج الزمنية وطبيعة التقديمات على ضوء تغيّر أولويات السكان المستهدفين، علاوة على اضطراب الأوضاع الاجتماعية والمعيشية للعاملين، واضطرار العديد منهم إلى الإنصراف لمعالجة ما لحقهم من أضرار في أشخاصهم وعائلاتهم وبيوتهم وأرزاقهم.
– تقديم 500 استشارة في شهر
– إقامة مخيم صيفي ل 330 طفل متضرر من الحرب
– مزاولة الدعم الدراسي للطالبات.
ولدت حرب عام 2006 خسائر مادية وتنظيمية وبشرية يصعب علينا قياسها بدقة. ومن الطبيعي أن يتأثر كل العاملين ومعظم الطلاب وذووهم بتلك الأوضاع وأن يكون لهذا الأمر تداعياته على أداء المؤسسات وعلى مواردها في المديين القصير والمتوسط.
خلال الحرب، تعرض النشاط الإعتيادي لشلل شبه تام، والمركزان الوحيدان اللذان استمرا في توفير الخدمات كانا مركزي عنقون وكفرحتى إضافة إلى مبادرات بعض الأعضاء والعاملين ممّن بقوا في صور، وعملوا على دعم بلديتها بأدوية الأمراض المزمنة وغيرها. بالإضافة إلى الأضرار التي لحقت بالعديد من مرافق المؤسسات الأساسية في بيروت والجنوب، أدّت الحرب إلى تعثّر التعاقدات المبرمة مع الجهات الحكومية والهيئات الدولية، وتم إعادة النظر في البرامج الزمنية وطبيعة التقديمات على ضوء تغيّر أولويات السكان المستهدفين، علاوة على اضطراب الأوضاع الاجتماعية والمعيشية للعاملين، واضطرار العديد منهم إلى الإنصراف لمعالجة ما لحقهم من أضرار في أشخاصهم وعائلاتهم وبيوتهم وأرزاقهم.
– تقديم 500 استشارة في شهر
– إقامة مخيم صيفي ل 330 طفل متضرر من الحرب
– مزاولة الدعم الدراسي للطالبات.