الأخبار
إفطار الرجال- بيروت 2018
17/05/2018
استهلّت مؤسسات الإمام الصدر إفطاراتها السنويّة بحفل إفطار للرجال في فندق فينيسيا- بيروت وذلك مساء الخميس 2018-5-18 بحضور حاشد للخيّرين من الشخصيات والسياسيين والإعلاميين.
السيدة رباب الصدر رحّبت بالضيوف، ودَعَت إلى المزيد من التعاون لمواجهة متطلبات العوز والنزوح؛ والتي تطال شرائح تتوسّع باستمرار بينما الموارد إلى انكماش. وأكّدت على أهمية الإنخراط في العمل الإيجابي كلّ من موقعه وقالت “ما أحوجنا إلى الصبر الجميل، وإلى الكثير من الحكمة، وإلى التسامح ثمّ التسامح”.
وأضافت:” علينا أن نشدّ الأحزمة، وأن نعيد النظر بالأولويات. قمنا بتأجيل بعض المشاريع التي تتطلب استثمارات مالية كبيرة، وحرصنا على تلبية الحاجات الأساسية من طبابة وتعليم وغذاء. كما سخّرنا جانبًا من طاقتنا لتلطيف ظروف الحياة عند المرابطين على تخوم الوطن، أو على حافّة البقاء.”
وختمت حديثها بعبارة الشكر إلى كلّ المشاركين والمساهمين والمنظمين وقالت:”حضوركم معنا يمدّنا بإرادة الاستمرار، وعزيمة العمل… والتفافكم حولنا هو شهادة نعتزّ بها لأنها تشهد بانتمائنا إلى قضايا الناس، وتؤكد دورنا في صناعة الغد الأفضل. “
قدّم للحفل الإعلامي الأستاذ زاهي وهبي مستذكرًا رؤية ومواقف الإمام الصدر من قضايا الحرمان والتهميش والفتن والعدوان، قائلًا:”الإمام، إمام المقاومة والحوار والتسامح”، وأكمل “إنّ العزاء كبير باستمرار نهجه المقاوم الذي أثمر نصرًا وتحريرًا للأرض وبتواصل مسيرته الإنسانية الاجتماعية والثقافية عبر مؤسسات الإمام الصدر بقيادة السيدة الجليلة السيدة رباب الصدر”
ثمّ تطرّق إلى عناوين عريضة تتعلّق بدور مؤسسات الإمام الصدر في الخدمة الاجتماعية والتنمية. وأشار إلى أن كورال المؤسسات هو جسر تواصل بين الناس على اختلاف عقائدهم وانتماءاتهم.
كما تخلل الحفل أناشيد للكورال المدرسي، وابتهالات رمضانية.
السيدة رباب الصدر رحّبت بالضيوف، ودَعَت إلى المزيد من التعاون لمواجهة متطلبات العوز والنزوح؛ والتي تطال شرائح تتوسّع باستمرار بينما الموارد إلى انكماش. وأكّدت على أهمية الإنخراط في العمل الإيجابي كلّ من موقعه وقالت “ما أحوجنا إلى الصبر الجميل، وإلى الكثير من الحكمة، وإلى التسامح ثمّ التسامح”.
وأضافت:” علينا أن نشدّ الأحزمة، وأن نعيد النظر بالأولويات. قمنا بتأجيل بعض المشاريع التي تتطلب استثمارات مالية كبيرة، وحرصنا على تلبية الحاجات الأساسية من طبابة وتعليم وغذاء. كما سخّرنا جانبًا من طاقتنا لتلطيف ظروف الحياة عند المرابطين على تخوم الوطن، أو على حافّة البقاء.”
وختمت حديثها بعبارة الشكر إلى كلّ المشاركين والمساهمين والمنظمين وقالت:”حضوركم معنا يمدّنا بإرادة الاستمرار، وعزيمة العمل… والتفافكم حولنا هو شهادة نعتزّ بها لأنها تشهد بانتمائنا إلى قضايا الناس، وتؤكد دورنا في صناعة الغد الأفضل. “
قدّم للحفل الإعلامي الأستاذ زاهي وهبي مستذكرًا رؤية ومواقف الإمام الصدر من قضايا الحرمان والتهميش والفتن والعدوان، قائلًا:”الإمام، إمام المقاومة والحوار والتسامح”، وأكمل “إنّ العزاء كبير باستمرار نهجه المقاوم الذي أثمر نصرًا وتحريرًا للأرض وبتواصل مسيرته الإنسانية الاجتماعية والثقافية عبر مؤسسات الإمام الصدر بقيادة السيدة الجليلة السيدة رباب الصدر”
ثمّ تطرّق إلى عناوين عريضة تتعلّق بدور مؤسسات الإمام الصدر في الخدمة الاجتماعية والتنمية. وأشار إلى أن كورال المؤسسات هو جسر تواصل بين الناس على اختلاف عقائدهم وانتماءاتهم.
كما تخلل الحفل أناشيد للكورال المدرسي، وابتهالات رمضانية.